أساليب القيادة :
1. القيادة الأوتوقراطية : التمسك المطلق بالقوانين الرسمية والأنظمة التي توجب الطاعة والانقياد التام واتخاذ القرارات ولا يميل إلى تفويض السلطات والصلاحيات
2. القيادة التسببية :
- لا يتم توجيه وقيادة المرؤوسين بينما يتم الانسحاب من المواقف وتركهم يؤدون عملهم بالطريقة التي يرونها مناسبة
- يتم منح كامل الثقة الزائدة من القائد الى المرؤوسين و هذا الأسلوب من القيادة غير محبوب وغير فعال غالبا
القيادة الديموقراطية :
- تقوم على أساس احترام شخصية الفرد وحرية الاختيار والإقناع والتشاور في اتخاذ القرارات النهائية دون تسلط
- لا يصدر القائد الأوامر والتوجيهات إلا بعد مناقشة التفاصيل والمهام والاجراءات مع المرؤسين من ذوي العلاقة
- يركز على تشجيع الآخرين واقتراح الحلول وعدم املاءها أو فرضها وترك حرية اختيار البدائل والحلول و رغبات الآخرين
- يهتم بالعمل اهتماماً عالياً لتحقيق الأهداف المرسومة وكذلك اهتمام عال بالعاملين وتحقيق أهدافهم أيضاً
- يحرص على تفويض بعض من سلطات القائد لضمان سير العمل دون تأخير أو عرقلة وهدم جدار المركزية
- تهتم هذه القيادة بالعلاقات الإنسانية مع المرؤوسين لما لها من أهمية بالغة في دفع العملية الانتاجية إلى الأمام
- نظريات القيادة :
- المدخل الذاتي ( نظرية السمات ) : ويركز على أهمية توفر عشر صفات لدى القائد كالتالي :
- القدرة العصبية والجسدية
- الحماسة
- الود والحب
- الاستقامة والنزاهة
- الإدراك الفني
- الحزم
- الذكاء
- مهارة التعميم
- الإيمان
- المعرفة بالهدف والسير نحو تحقيقه
2. المدخل السلوكي ( النظريات السلوكية ) : ويركز على أهمية اتباع القائد لثلاثة سلوكيات هامة كالتالي :
- حساسية الموقف : القدرة على تقييم الموقف في ضوء متطلبات القيادة الفعالة حسب الحالات أو المواقف
- ادارة الموقف : المهارات المطلوبة للتأثير على أبعاد الموقف السلبية وكيفية التخلص منها بشكل ايجابي مناسب
- مرونة الاسلوب : القابلية لتنويع أسلوب القيادة وفق ما تتطلبه فعاليات المواقف المختلفة وفاعليتها
3.المدخل الموقفي ( النظريات الموقفية ) : ويركز على عناصر القيادة الرئيسية الثلاثة ( القائد , الجماعة , الأهداف ) كالتالي :
- الصفات الشخصية والنفسية للقائد
- الجماعة ( التابعون) ومواقفهم واحتياجاتهم
- الموقف الذي يربط القادة والأتباع